Les Jeunes de Ras El Aioune
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Les Jeunes de Ras El Aioune
REA
الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
كل من يريد الاشراف على احد المنتديات يستطيع ذلك وهذا بالتصال بالمدير و طلب ذلك
رابط منتدى رأس العيون بالفرنسية :http://el-ayoun.forums-free.com
Les Jeunes de Ras El Aioune
::
القسم الديني
::
المنتدى الديني
ما معنى الجوشن الذي يُسمى به الدعاء المعروف ؟
كاتب الموضوع
رسالة
wail
العضو المبتدأ
عدد الرسائل
:
12
تاريخ التسجيل :
23/12/2008
موضوع: ما معنى الجوشن الذي يُسمى به الدعاء المعروف ؟
الأحد 4 يناير 2009 - 22:20
الجَوْشَنْ : هو دِرْعٌ حديدي متخذ من حِلَقِ الحديد المتداخلة بعضها ببعض يلبسه المحارب ليُغَطِّي به صدره يتقي به ضربات العدو [1].
سبب تسمية الدعاء بالجوشن ؟
يُعرف هذا الدعاء بالجوشن لسببين :
السبب الأول : أن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) كان في بعض غزواته و كان عليه جَوْشَنٌ ثَقِيلٌ آلَمَهُ ، فَدَعَا اللَّهَ تَعَالَى ، فَهَبَطَ جَبْرَئِيلُ ( عليه السَّلام ) بهذا الدعاء .
و السبب الثاني : هو أن هذا الدعاء كالجوشن في الوقاية من الأعداء ، بل هو الجوشن الحقيقي ، و يدل عليه ما قَالَه جَبْرَئِيلُ ( عليه السَّلام ) عند نزوله بهذا الدعاء ، حيث قال : يَا مُحَمَّدُ رَبُّكَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ وَ يَقُولُ لَكَ اخْلَعْ هَذَا الْجَوْشَنَ ، وَ اقْرَأْ هَذَا الدُّعَاءَ ، فَهُوَ أَمَانٌ لَكَ وَ لِأُمَّتِكَ .
قصة دعاء الجوشن و ثواب قراءته :
دُعاءُ الجَوْشَن الكبير هو دعاءٌ عظيمٌ مَرْوِيٌّ عَنِ السَّجَّادِ زَيْنِ الْعَابِدِينَ [2] ، عَنْ أَبِيهِ [3] ، عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( عليهم السلام ) ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) [4] نَزَلَ بِهِ جَبْرَئِيلُ ( عليه السَّلام ) عَلَى النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) وَ هُوَ فِي بَعْضِ غَزَوَاتِهِ وَ قَدِ اشْتَدَّتْ ، وَ عَلَيْهِ جَوْشَنٌ ثَقِيلٌ آلَمَهُ ، فَدَعَا اللَّهَ تَعَالَى ، فَهَبَطَ جَبْرَئِيلُ ( عليه السَّلام ) وَ قَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، رَبُّكَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ ، وَ يَقُولُ لَكَ : اخْلَعْ هَذَا الْجَوْشَنَ ، وَ اقْرَأْ هَذَا الدُّعَاءَ ، فَهُوَ أَمَانٌ لَكَ وَ لِأُمَّتِكَ ، فَمَنْ قَرَأَهُ عِنْدَ خُرُوجِهِ مِنْ مَنْزِلِهِ ، أَوْ حَمَلَهُ ، حَفِظَهُ اللَّهُ ، وَ أَوْجَبَ الْجَنَّةَ عَلَيْهِ ، وَ وَفَّقَهُ لِصَالِحِ الْأَعْمَالِ ، وَ كَانَ كَأَنَّمَا قَرَأَ الْكُتُبَ الْأَرْبَعَ ، وَ أُعْطِيَ بِكُلِّ حَرْفٍ زَوْجَتَيْنِ فِي الْجَنَّةِ ، وَ بَيْتَيْنِ مِنْ بُيُوتِ الْجَنَّةِ ، وَ أُعْطِيَ مِثْلَ ثَوَابِ إِبْرَاهِيمَ ، وَ مُوسَى ، وَ عِيسَى ، وَ ثَوَابِ خَلْقٍ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ فِي أَرْضٍ بَيْضَاءَ خَلْفَ الْمَغْرِبِ ، يَعْبُدُونَ اللَّهَ تَعَالَى وَ لَا يَعْصُونَهُ طَرْفَةَ عَيْنٍ ، قَدْ تَمَزَّقَتْ جُلُودُهُمْ مِنَ الْبُكَاءِ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ، وَ لَا يَعْلَمُ عَدَدَهُمْ إِلَّا اللَّهُ ، وَ مَسِيرَةُ الشَّمْسِ فِي بِلَادِهِمْ الْأَرْبَعُونَ يَوْماً .
يَا مُحَمَّدُ : وَ إِنَّ الْبَيْتَ الْمَعْمُورَ فِي السَّمَاءِ السَّابِعَةِ يَدْخُلُهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَ يَخْرُجُونَ مِنْهُ وَ لَا يَعُودُونَ إِلَيْهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُعْطِي لِمَنْ قَرَأَ هَذَا الدُّعَاءَ ثَوَابَ تِلْكَ الْمَلَائِكَةِ ، وَ يُعْطِيهِ ثَوَابَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَ مَنْ كَتَبَهُ وَ جَعَلَهُ فِي مَنْزِلِهِ لَمْ يُسْرَقْ ، وَ لَمْ يَحْتَرِقْ ، وَ مَنْ كَتَبَ فِي رَقِّ غَزَالٍ أَوْ كَاغَذٍ وَ حَمَلَهُ كَانَ آمِناً مِنْ كُلِّ شَيْءٍ ، وَ مَنْ دَعَا بِهِ ثُمَّ مَاتَ مَاتَ شَهِيداً ، وَ كُتِبَ لَهُ ثَوَابُ تِسْعِمِائَةِ أَلْفِ شَهِيدٍ مِنْ شُهَدَاءِ بَدْرٍ ، وَ نَظَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ ، وَ أَعْطَاهُ مَا سَأَلَهُ ، وَ مَنْ قَرَأَهُ سَبْعِينَ مَرَّةً بِنِيَّةٍ خَالِصَةٍ عَلَى أَيِّ مَرَضٍ كَانَ لَزَالَ مِنْ جُنُونٍ أَوْ جُذَامٍ أَوْ بَرَصٍ ، وَ مَنْ كَتَبَ فِي جَامٍ بِكَافُورٍ أَوْ مِسْكٍ ثُمَّ غَسَلَهُ وَ رَشَّهُ عَلَى كَفَنِ مَيِّتٍ أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي قَبْرِهِ أَلْفَ نُورٍ ، وَ آمَنَهُ مِنْ هَوْلِ مُنْكَرٍ وَ نَكِيرٍ ، وَ رَفَعَ عَنْهُ عَذَابَ الْقَبْرِ ، وَ بَعَثَ سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ إِلَى قَبْرِهِ يُبَشِّرُونَهُ بِالْجَنَّةِ وَ يُؤْنِسُونَهُ ، وَ يَفْتَحُ لَهُ بَاباً إِلَى الْجَنَّةِ ، وَ يُوَسِّعُ عَلَيْهِ قَبْرَهُ مَدَى بَصَرِهِ ، وَ مَنْ كَتَبَهُ عَلَى كَفَنِهِ اسْتَحْيَا اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يُعَذِّبَهُ بِالنَّارِ ، وَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى كَتَبَ هَذَا الدُّعَاءَ عَلَى قَوَائِمِ الْعَرْشِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الدُّنْيَا بِخَمْسِينَ أَلْفَ عَامٍ ، وَ مَنْ دَعَا بِهِ بِنِيَّةٍ خَالِصَةٍ فِي أَوَّلِ شَهْرِ رَمَضَانَ أَعْطَاهُ اللَّهُ تَعَالَى ثَوَابَ لَيْلَةِ الْقَدْرِ ، وَ خَلَقَ لَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ يُسَبِّحُونَ اللَّهَ وَ يُقَدِّسُونَهُ ، وَ جَعَلَ ثَوَابَهُمْ لِمَنْ دَعَا بِهِ .
يَا مُحَمَّدُ : مَنْ دَعَا بِهِ لَمْ يَبْقَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اللَّهِ تَعَالَى حِجَابٌ ، وَ لَمْ يَطْلُبْ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى شَيْئاً إِلَّا أَعْطَاهُ ، وَ بَعَثَ اللَّهُ إِلَيْهِ عِنْدَ خُرُوجِهِ مِنْ قَبْرِهِ سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ فِي يَدِ كُلِّ مَلَكٍ زِمَامَةُ نَجِيبٍ مِنْ نُورٍ ، بَطْنُهُ مِنَ اللُّؤْلُؤِ ، وَ ظَهْرُهُ مِنَ الزَّبَرْجَدِ ، وَ قَوَائِمُهُ مِنَ الْيَاقُوتِ ، عَلَى ظَهْرِ كُلِّ نَجِيبٍ قُبَّةٌ مِنْ نُورٍ لَهَا أَرْبَعُمِائَةِ بَابٍ ، عَلَى كُلِّ بَابٍ سِتْرٌ مِنَ السُّنْدُسِ وَ الْإِسْتَبْرَقِ ، فِي كُلِّ قُبَّةٍ أَلْفُ وَصِيفَةٍ ، عَلَى رَأْسِ كُلِّ وَصِيفَةٍ تَاجٌ مِنَ الذَّهَبِ الْأَحْمَرِ تستطع [ تَسْطَعُ ] مِنْهُنَّ رَائِحَةُ الْمِسْكِ الْأَذْفَرِ ، فَيُعْطَى جَمِيعَ ذَلِكَ ، ثُمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ إِلَيْهِ بَعْدَ ذَلِكَ سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ مَعَ كُلِّ مَلَكٍ كَأْسٌ مِنْ لُؤْلُؤٍ بَيْضَاءَ فِيهَا شَرَابٌ مِنَ الْجَنَّةِ ، مَكْتُوبٌ عَلَى كُلِّ كَأْسٍ مِنْهَا لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، هَدِيَّةٌ مِنَ الْبَارِئِ عَزَّ وَ جَلَّ لِفُلَانِ بْنِ فُلَانٍ ، وَ يُنَادِيهِ اللَّهُ تَعَالَى ، يَا عَبْدِي ادْخُلِ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ .
يَا مُحَمَّدُ : وَ مَنْ دَعَا بِهِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، أَوْ مَرَّةً وَاحِدَةً ، حَرَّمَ اللَّهُ جَسَدَهُ عَلَى النَّارِ ، وَ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ ، وَ وَكَّلَ اللَّهُ بِهِ مَلَكَيْنِ يَحْفَظَانِهِ مِنَ الْمَعَاصِي ، وَ كَانَ فِي أَمَانِ اللَّهِ تَعَالَى طُولَ حَيَاتِهِ وَ عِنْدَ مَمَاتِهِ .
يَا مُحَمَّدُ : وَ لَا تُعَلِّمْهُ إِلَّا لِمُؤْمِنٍ تَقِيٍّ ، وَ لَا تُعَلِّمْهُ مُشْرِكاً فَيَسْأَلَ بِهِ وَ يُعْطَى .
قَالَ الْحُسَيْنُ ( عليه السَّلام ) أَوْصَانِي أَبِي ( عليه السَّلام ) بِحِفْظِهِ ، وَ تَعْظِيمِهِ ، وَ أَنْ أَكْتُبَهُ عَلَى كَفَنِهِ ، وَ أَنْ أُعَلِّمَهُ أَهْلِي ، وَ أَحُثَّهُمْ عَلَيْهِ ، وَ هُوَ أَلْفُ اسْمٍ وَ اسْمُ [5] .
________________________________________
الفضائية وانجاز صاروخ أريان من طرف 12 دولة أوربية وغيرها .
ونشير إلى أن هذا التكامل الصناعي قد عزز مركز الصناعة الأوربية على الصعيد العالمي، مما جعلها تستطيع الصمود في وجه المنافسة الدولية.
مشكل نقص المواد الأولية :
تعد نقطة الضعف الأساسية بالنسبة لدول الاتحاد إذ تستورد ما يزيد عن 52% من حاجياتها، ومعنى ذلك أنها تعاني ( تبعية خارجية في مجال الطاقة والثروات المعدنية ) وهذا الارتفاع في الاستيراد مرده إلى الاستهلاك الواسع للطاقة نتيجة ارتفاع حاجات الصناعة المتزايدة من جهة، وارتفاع المستوى المعيشي لدى شعوب هذه الدول من جهة أخرى ، كما أن صناعتها ذات الإنتاج الوافر جعلتها في أمس الحاجة إلى العديد من الخامات المعدنية وغيرها ،علما أن معظم دول الإتحاد كانت تعتمد على مستعمراتها وبالتالي فإن استقلال تلك المستعمرات مكنها من استرداد ثرواتها كالجزائر مثلا.
أعجبني
لم يعجبني
ما معنى الجوشن الذي يُسمى به الدعاء المعروف ؟
صفحة
1
من اصل
1
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
هل كان للنبي محمد ( صلَّى الله عليه و آله ) ابناً يُسمى زيد ؟
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Les Jeunes de Ras El Aioune
::
القسم الديني
::
المنتدى الديني
Les Jeunes de Ras El Aioune
::
القسم الديني
::
المنتدى الديني
انتقل الى:
اختر منتدى
|
|--اخواننا في غزة
|--الفئة الأولى
| |--التعديلات و الاصلاحات
|
|--Ras El Aioune 2009
| |--شؤون Ras El Aioune
| |--حواء Ras El Aioune
| |--chabab Ras El Aioune
|
|--رياضة
| |--الفنون القتالية
| |--كرة القدم
| |--الرياضات الاخرى
|
|--التعليم
| |--التعليم الابتدائي
| |--التعليم المتوسط
| |--التعليم الثانوي
| |--Bac 2009
|
|--التعليم العالي و البحث العلمي
| |--شؤون الطلبة
| |--الكتب و المطبوعات الجامعية
| |--منتدى تعليم اللغات الأجنبية
|
|--astronomie
|--الكمبيوتر
| |--الحماية و الأمان
| |--برامج الpc
| |--ألعاب الpc
| |--لغات البرمجة
|
|--الجوال
| |--صيانة الهواتف و ال mp3 player
| |--أسرار و أكواد النقال
|
|--الانترنت
| |--دليل مواقع الانترنت
|
|--القسم الديني
| |--المنتدى الديني
|
|--منوعات
|--أناشيد اسلامية
|--صور